الإبتكارات التفسيرية لحوزة قم العلمية في المائة عام الأخيرة

نوع المستند : المقالة الترويجية

المؤلف

S

المستخلص

بدأ تفسير القرآن في صدر الإسلام على يد النبي الأعظم(ص)، واستمر مع أحاديث أهل البيت (ع)، وخلال أربعة عشر قرناً ظهر المفسرون والتفاسير بمختلف الأساليب والاتجاهات والتي كانت مصحوبة في بعض الأحيان بالإبتكار. وفي القرن الماضي في حوزة قم العلمية، وبجهود مفسري الشيعة وعلماء القرآن، وخاصة منذ ثمانين سنة الماضية، وبجهود العلامة السيد محمد حسين الطباطبائي، ظهرت العديد من التفاسير التي أحدثت ابتكارات في مجال مناهج التفسير، وكذلك الاتجاهات والأساليب الجديدة، فضلا عن الآراء المبتكرة في المحتوى. وظهرت نتيجة هذه الأعمال القيمة في الأنشطة التفسيرية الجديدة، مجالات ومراكز علمية مختلفة في هذا المجال. نتناول في هذا المقال أهم الابتكارات في المجالات المذكورة أعلاه في المائة عام الأخيرة في حوزة قم العلمية. يتبع المقال منهج التحليل التاريخي الوصفي إلى جانب الدراسات الميدانية للباحث. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الكلمات الرئيسية

ملفات

شارك

إرسال الاستشهاد إلى

الإحصائيات